حلب وجعتني
معنا ربة منزل هائجة جداً شديدة السخونة فهي لا تعمل بالخارج بل منقطعة لزوجها و أطفالها ولكنها تعبانة من قلة النيك فزوجها مريض بالسكر وهو الذي أثر بالسلب علي حالته الصحية و بالتالي قواه الجنسية فهو لم يعد يكيفها كما من خمس سنوات في بدء زواجهما فهو لم يكد يركبها و يدخلها حتي يكب منيه سريعاً و يصبح غير قادر علي الانتصاب مجدداً. و لأن زوجته ليس لها في العط في الخارج و لأنها لا تعمل فهي ليست عرضة لزملاء العمل فتتحرش بهم و تتكيف معهم أو تصاحب علي زوجها فإنها استعانت بآلة الإشباع الجنسي المثير وهي ماكينة لها ماسورة توضع في أولها زبر مطاطي و يروح و يجيء في كس صاحبته حيت تنتشي بالضبط كما تفعل أمامنا هكذا ربة منزل هائجة إذ فرشخت ساقيها جالسة فوق رخامة المطبخ فنرها ساخنة مثيرة الكس المنتوف و الجسد الأبيض السكسي اللامع وهي تأكل الزب الصناعي البلاستيكي من آلة الإشباع الجنسي بسخونة و حرارة وهي تفرك زنبورها و تضاعف من لذتها الجنسية و نلاحظ أنها ترجع للخلف فيخرج الزب من كسها و يفرشها و كان زبر حقيقي ثم انه يراوح بين الدخول تارة في طيزها و تارة في كسها مما جعلها تنتشي بكل قوة و تتكيف و كذلك نراها تستعرض العديد من الأزبار البلاستيكية و بألوان مختلفة و تستمع بالنيك من كلا خرميها…